+ -

 تعكف الإدارة بأم البواقي على التحضير لزيارة سلال المبرمجة نهاية الشهر الجاري. أسئلة كثيرة تنتظره بهذه الولاية على رأسها التأخر الفادح في إنجاز واستلام السدود المائية، التي انطلقت حين كان سلال على رأس قطاع الموارد المائية، مما فوّت فرصة الإقلاع الفلاحي (إلى حد ما) وأجهز على جزء ثقيل من الخماسي 2010/2014، وتسبّب بشكل ملحوظ في أزمات عطش وحراك اجتماعي، ثم ما حقيقة الصفقة “الموؤودة” مع الشريك الفرنسي “لافارج”، وكذا ملف السكن الذي بالكاد أعادت تهديدات ووعيد الوالي الحياة إليه، ولماذا حرمت أم البواقي من مطار يرفق بالقاعدة الجوية ببئر رقعة عكس ما رُوّج له؟ أسئلة وأخرى تنتظر الوزير الأول بهذه الولاية التي ينتظر المواطن بها الملموس بعدما استيقظ على خماسي 2010/2014 “شبه ميت”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات