انتشرت بولاية باتنة ووسط قطاعات مختلفة، ظاهرة غلق الهواتف النقالة لرؤساء مصالح ومديري مرافق ووحدات، طيلة أيام الأسبوع، حيث يضع هؤلاء ما يسمى بالشفرة (الكود) بغية اختيار الشخص الذي يرغبون في الحديث معه من غيره. والشيء الذي فتح الباب على مصراعيه، هو أن مسؤولين ومديرين تنفيذيين يجدون صعوبة في الاتصال مع المسؤولين الخاضعين لسلطتهم. فهل فعلا هؤلاء يستحقون أن يكونوا مسيرين لمرافق ووحدات عمومية يحتاجها المواطن كل يوم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات