يقوم أحد المديرين الذي قام وزير السياحة السابق عمار غول بوضعه جانبا، بالتشهير بزملائه، متوعدا إياهم بإنهاء مهامهم بعد التغيير الجديد، رغم أنه عمليا تحوّل إلى قطاع آخر غير القطاع السياحي. وبات عدد من مسؤولي قطاع السياحة يتساءلون عن سر ثقة المسؤول في التوعد وقدرته في تنفيذ وعيده، وهل الوزير الجديد عبد الوهاب نوري ينوي المضي قدما في إحداث تغييرات على مستوى المديريات، أم أن وعيد المسؤول السابق دوافعها شخصية فحسب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات