38serv

+ -

صرح وزير الدولة  وزير الشؤون الخارجية و التعاون الدولي رمطان لعمامرة اليوم الاثنين في باماكو أن السنة الثانية من تنفيذ اتفاق السلم و المصالحة الوطنية في مالي ينبغي أن تشكل فرصة لتحقيق نتائج " ملموسة" يكون لها "صدى" على الحياة اليومية للماليين.

و في تصريح أدلى به عقب اللقاء الذي خصه به  الوزير الأول المالي موديبو كيتا قال السيد لعمامرة أن "السنة الثانية من تنفيذ الاتفاق المنبثق عن مسار الجزائر يجب أن تشكل مناسبة لتحقيق نتائج ملموسة يكون لها خاصة صدى على الحياة اليومية لسكان مالي". 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات