اكتشف المواطن الميلي، قبل ثلاثة أيام فقط، بأن ميلة ارتقت إلى مصاف الولايات منذ مطلع سنة 2016 فقط، أي بوصول الوالي الحالي على رأس هذه الولاية، حسب ما جاء على لسان أحد المنتخبين، عضو بالمجلس الشعبي الولائي، الذي أراد أن يقول، وهو يتزلّف للوالي، إن ميلة لم تعرف أي وال في المستوى من قبل إلى غاية وصول فواتيح. هذا الوصف الصادر عن منتخب، اعتبره البعض خال من الموضوعية ومغرضا “فما هكذا تؤكل الكتف يا منتخب الشعب”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات