تساءل العديد من مناضلي حركة مجتمع السلم بولاية ميلة عن الأسباب التي تقف وراء تجاهل رئيس ”حمس” لولاية ميلة، فقدما الرجل لم تطأ تراب الولاية منذ ترؤسه الحركة قبل ثلاث سنوات. هذا الغياب أثر سلبا، حسب المناضلين، على وزن الحركة ونشاطها في الساحة السياسية بالولاية 43. البعض فسر عدم قيام مقري بزيارة لميلة بأنه تعبير عن غضبه على ولاية نائب رئيس الحركة، وهي رسالة سياسية من الرئيس الغرض منها إظهار ولاية جعبوب على أنها جامدة من حيث النشاط وروح المبادرة. فهل يكون مثل هذا التفسير قريبا من الواقع أم أن أجندة الرجل لم تدرج فيها ولاية ميلة بالنسيان لا بالتناسي؟ فماذا سيكون رد الدكتور مقري؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات