استاء بعض من عملوا على إنجاح الحفل الذي أقامته مؤخرا جمعية ”AME” للنساء وسيدات الأعمال بفندق الأوراسي من سوء المعاملة التي تعرضوا لها بعد الحفل، حيث لم تسدد لهم مسؤولة الجمعية مستحقاتهم، والأدهى والأمر أن ضحايا هذه الجمعية لم يتمكّنوا حتى من الاتصال بالمنظمين. وقال الضحايا إن هذا السلوك لا يليق بمنظمة تسعى للنهوض بالاقتصاد الوطني وبالمرأة الجزائرية، في ظل غياب أدنى احترام لها بتصرف مسؤولي الجمعية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات