خلّفت أعمال الشغب التي قام بها أنصار المنتخبين الروسي والإنجليزي بأهم شوارع مدينة مرسيليا الفرنسية، بمناسبة انطلاق بطولة أوروبا للأمم في كرة القدم، استياء الفرنسيين الذين تفاجأوا بمطاعمهم وحاناتهم ومحلاتهم التجارية الراقية بالميناء القديم “فيو بور” وغيرها وقد تحوّلت إلى ركام من مخلفات الشغب الروسي والإنجليزي. بعض الفرنسيين تذكروا احتفالات أنصار “الخضر” بمرسيليا في عدة مناسبات وكيف كانت تمرّ في أجواء احتفالية رائعة، رغم ما كانت تخلّفه من صخب لبعض الساعات ولكنه صخب أنظف وأسلم من شغب أنصار “الدببة” و”الهوليغانز”. اعترافات ابتهج لها أبناء الجالية الجزائرية في المهجر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات