اعتادت فئات كثيرة من النّاس على أداء مناسك العُمرة في شهر رمضان المبارك لما لها من فضل كبير، اقتداء بهديّ النّبيّ الكريم صلّى الله عليه وسلّم في الحديث الشّريف من أنّ عمرة في رمضان تعدل حجّة أو حجّة معه صلّى الله عليه وسلّم. من الأعمال المباركة الّتي يُجمع فيها بين شرف الزّمان وشرف المكان “العمرة” في رمضان، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “عمرة في رمضان تعدل حجّة أو قال: “حجّة معي” رواه البخاري، فقد بيَّن هذا الحديث المبارك أنّ العمرة في رمضان أدركت منزلة الحجّ في الأجر والثّواب، لكنّها لا تقوم مقامها في إسقاط الفرض للإجماع على أنّ الاعتمار لا يجزئ عن حج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال