+ -

 تفيد معلومات تسربت من محيط حزب جبهة التحرير الوطني، أن رئيس كتلة الأفالان بالبرلمان والمقرب من الأمين العام سعداني، يوجد في حالة نفسية صعبة بعد تبدد حلم دخوله الحكومة من خلال تدوير المناصب الوزارية، خاصة في التعديل الأخير.وكان جميعي يعول كثيرا على وعود سعداني والتقرب منه زلفا للظفر بمنصب وزير العلاقات مع البرلمان، خلفا لغريمه الطاهر خاوة. وتعد هذه “الصدمة” الثالثة الأقوى، لاسيما بعدما موّل جميعي لقاء تبسة الذي خطب فيه سعداني ضد “الخبر”، فقد تحدثت مصادر عن صرف أكثر من مليار سنتيم على أمل تحقيق حلم الاستوزار.. وكان سعداني في كل مرة يمني الشاب الطموح ويعده عند الكشف عن قائمة التعديل بأنه سيكون وزيرا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات