+ -

 تسير النقابة الوطنية المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي والتقني في قطاع التربية منذ سنوات برأس واحد، ممثلا في رئيسها مزيان مريان، حيث أنه الناطق الوحيد للنقابة في ظل عدم وجود مكلف بالإعلام أو أي شخص آخر يمثل التنظيم. كما أن المسؤول النقابي نفسه الذي يفترض أن يحال على التقاعد منذ سنتين، على اعتبار أنه تجاوز السن القانونية، يقدم سنويا طلبا للوزارة الوصية من أجل السماح له بالاستمرار في العمل، فهل إصرار مزيان على البقاء في منصبه هو الحب الشديد في النضال.. أم لحاجة في نفس يعقوب؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات