+ -

 يواجه الأمين العام لاتحاد العمال الجزائريين، عبد المجيد سيدي السعيد، موجة غضب عارمة في الآونة الأخيرة، تجسّدت في حملة أطلقها عمال وموظفون على مواقع التواصل الاجتماعي ”فايسبوك” حملت شعار ”سيدي السعيد لا يمثلني”. وبرر مطلقو الحملة هذا الغضب، بأن المسؤول الأول عن المركزية النقابية اتخذ في الآونة الأخيرة عدة قرارات لا تصب في مصلحة العمال، كان آخرها الموافقة على قرار إلغاء التقاعد النسبي، كما تساءلوا فيما إذا كان نفس المسؤول يعمل لصالح العُمال أو ضدّهم؟! خاصّة وأن خرجاته الأخيرة جميعها، حسبهم، فيها إشادة بقرارات الرئيس ومختلف وزراء حكومته.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات