+ -

 اجتهد وزير الاتصال، لدى إشرافه مؤخرا على مراسم افتتاح موسم الاصطياف ببلدية أزفون الجميلة في تيزي وزو، في ابتكار عبارة غير موجودة في قاموس اللغة العربية، حيث صرح قبيل إعطائه إشارة افتتاح موسم الاصطياف للعام الحالي “هذه الصبيحة العطلاوية”، ولم يفهم العديد من الحاضرين معنى كلمة الوزير حميد قرين الذي مُنع فيما بعد من دخول قرية أولخو التي يرقد بها الراحل طاهر جاووت من قِبل سكان قرية إغيل آيت أمحند المشتكين من مساعي الدولة لنزع أراضيهم قصد إنجاز عليها هياكل سياحية. يذكر أنه ليست المرة الأولى التي يُقابل بها تنقل وزير الاتصال في تيزي وزو بالاحتجاج، إذ سبق لجمعية مراسلي وصحافيي الولاية تنظيم وقفة احتجاجية يوم 22 أكتوبر 2015 لدى تدشينه لدار الصحافة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات