+ -

 لم يتأخر متضامنون مع "الخبر" بإحدى بلديات المدية، في إطلاق سيل من التهكمات برئيس بلديتهم، الذي سارع إلى قص الصفحة التي برزت بها أسماؤهم على الجريدة ضمن قائمة المساندين لـ"الخبر" في قضية الحال ضد وزير الاتصال، ثم قام بإرسالها إلى جهات معينة بغرض اتهامهم بالتشويش.  الغريب أن رئيس البلدية إياه، ينتمي إلى حزب هام من أحزاب الموالاة، طالما عبّر رئيسه عن عدم موالاته للداعين إلى وأد "الخبر"، بصفتها، حسب تعبيره،  "عنوان إعلامي كبير ومحترم جدا" في الجزائر.  فهل هذا "عقوق سياسي" من "المير"، أم مجرد جهل بما يجري في قمة الحزب الذي أوصله إلى سدّة البلدية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات