يعاني الباعة والزبائن والسكان المجاورون لسوق الساعات الثلاث بباب الوادي من انبعاث الروائح الكريهة من “مزبلة السوق” وخصوصا مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، ضاعفها غياب الوعي الصحي لتجار اللحوم والأسماك الذين يرمون البقايا في العراء. وتحول السوق لمشكلة بيئية ومرورية مع عجز السلطات عن إيجاد حل لتزايد عدد الباعة وتصريف الفضلات، واهتراء أجزاء منه تهدد أمن العاملين والزبائن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات