+ -

أضحت مسألة السلامة المرورية تشكل عبئا ضخما على جميع مكونات المجتمع، واختبارا حقيقيا لأعلى هرمالحكومة في تفعيل الترسانة القانونية والتقنية لضمان طريق وفضاء آمن، فهل توقظ المجزرة المرورية التي خلفتمقتل وتفحم جثة 32 مسافرا جزائريا بولاية الأغواط يوم السبت الماضي، ضمائر المسؤولين التنفيذيينبشتى القطاعات للتحرك من أجل حماية أرواح مستعمليها.

فيما تبقى عائلات الضحايا تنتظر أمام مستشفى آفلو

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات