+ -

 في الوقت الذي تكاثف فيه "غلابى" الجزائر العميقة نصرة لـ "الخبر" في خصامها القضائي ضد هجمة وزير الاتصال، ركب مرتزقة باسم "مهنة المتاعب" الفرصة لتقديم أنفسهم للناس على أنهم صحفيون ومراسلون عاملون بـ"الخبر"، للتطفل على مشاعر التعاطف مع جريدة كل الجزائريين، وبالتالي التغرير بهم وابتزازهم لإيهامهم بنشر مواضيع تخص انشغالاتهم على صفحات "الخبر"، كما شيع عن أحدهم في الآونة الأخيرة ببلدية هامة جنوبي ولاية الطارف وأخرى شرقها. فعلى قراء "الخبر" الحذر والتحقّق من هوية ومهنة كل متقدم إليهم باسم جريدتهم، خشية الوقوع ضحايا احتيال، و"الخبر" طبعا بريئة منه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات