عند توقف رئيسة الهلال الأحمر الجزائري بمدرسة محمد شنوفي بالعزيزية بالمدية، رفض مواطنون متضررين من الزلزال الذي ضرب المنطقة بالتحدث إلى اليتيمة، إذ قالوا أمام الملأ إن اليتيمة منكوبة أكثر منا والأفضل أن نتركها ولا نريد تعميق نكبتها، والغريب أن الحاضرين عجزوا عن فك هذا اللغز المحير الذي يبقى معلقا إلى أجل غير مسمى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات