يتواجد حاليا مدير أحد مستشفيات ولاية جنوبية في الجزائر العاصمة محملا بـ”شكارة أموال” قالت مصادر ”الخبر” إنه يسعى للتوسط بها لدى جهات نافذة بوزارة الصحة لإلغاء قرار إنهاء مهامه الذي صدر قبل أربعة أيام، وهو الخبر الذي ذاع وانتشر بسرعة. فهل سيلغى قرار إنهاء المهام بفعل الشكارة؟ أم أن القرار سيبقى ساريا ويريح بذلك الوزير بوضياف مواطني هذه الولاية الجنوبية الذين يرتادون هذا المستشفى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات