مرت أزيد من ست سنوات على تحويل مقر محطة النقل البري في البرواڤية جنوبي المدية إلى مشروع حديقة للتسلية، إلا أن أشغال المشروع توقفت عند إنجاز بعض البنايات التي طالها الإهمال، لتتحول إلى مجرد أحراش إسمنتية وأوكار لمختلف آفات الليل، مع تعرضها المتواصل للتخريب وغزوها بالحشائش الموسمية. ورغم تداول أخبار عن تنازل البلدية عنها لفائدة أحد الخواص منذ عدة أشهر، إلا أن الوضعية لم تتغير، بل ازدادت سوءا. فهل من مسؤول متفطن لهذا الضياع؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات