أن يهنئ رئيس الجمهورية نظراءه من مختلف الدول فذاك أمر عادي، غير أن هذه المرة أبرق رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، ببرقتين بمناسبة العيد الوطني لجمهورية موريس. البرقية الأولى للرئيس والثانية للوزير الأول، وهو أمر غير معتاد في بروتوكولات التهاني، فمن الناحية البروتوكولية فإن رئيس الجمهورية يهنئ نظيره، حتى وإن كان منصبه الرئاسي منصبا رمزيا. فما الذي حدث في حالة جمهورية موريس يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات