"للخبر الولاء وللعدالة الإنصاف"

38serv

+ -

أجمعت نقابات التربية، ونقابات من قطاع الصحة، على أن “الخبر” صرح إعلامي، اكتسب شعبيته من عطاءاته المستمرة للفئات المظلومة والزوالية والطبقات الشغيلة، منذ أن تأسست “الخبر” على الولاء للضعفاء، ولم تتأخر “الخبر” يوما عن مواكبة صراعات العمال والنقابيين مع القطاعات الحكومية التي ينتمون إليها، فتحقق لهم ما تحقق.ممارسو الصحة العمومية“الرجاء الوحيد أن يكون قرار العدالة منصفا وعادلا” أكد ممارسو الصحة العمومية تضامنهم المطلق مع عمال مجمع “الخبر”، باعتباره، حسبهم، صرحا إعلاميا يقدم خدمة راقية وموضوعية يشهد عليها جميع الأطباء، وانتقدوا مختلف أشكال الممارسات التي تشوه حرية التعبير والحق في الحصول على معلومة نوعية، تماما مثلما يكرسها الدستور.وقال رئيس النقابة الدكتور مرابط إلياس، إن “الممارسين من أطباء عموميين وأخصائيين، وجراحي أسنان وصيادلة، يقفون في الصفوف الأولى مع صحفي وعمال “الخبر” عرفانا على وقوفهم جنبا إلى جنب مع هؤلاء خلال مختلف الأزمات التي عاشوها ولازالوا يتخبطون فيها، وهي مهمة نبيلة يقوم بها الصحفيون انطلاقا من مبدأ “الصدق والمصداقية” والشفافية في إعطاء المعلومة. وبناء على ذلك، قال المتحدث ذاته إن “النقابة تتمنى انتهاء “مسلسل” قضية “الخبر”، بالعودة إلى الوضعية السليمة من خلال رفع جميع أشكال التضييق على حرية الصحافة والعمل في إطار قانوني محض بعيدا عن الممارسات السياسوية التي تضرب عمق الدستور”.وقال مرابط إن الرجاء الوحيد “أن يكون قرار العدالة منصفا وعادلا، من شأنه إزالة القلق الذي انتاب المواطن بسبب هذا التضييق، قصد طي الملف نهائيا والعودة إلى قوانين الجمهورية” .الجزائر: خيرة لعروسي  الأمين العام لـ “الكناس”“اتركوا “الخبر”.. إنها جريدة كل الجزائريين” “اتركوا “الخبر”.. إنها جريدة كل الجزائريين”، بهذه العبارة عبّر الأمين العام لمجلس أساتذة التعليم العالي “كناس”، عبد المالك رحماني، عن تضامنه مع جريدة وعمال “الخبر”. وذكر المتحدث بأنه لا ينكر أحد فضل هذه الجريدة ودورها الرائد في كشف الحقائق، ومساندتها الدائمة للمظلومين ودفاعها المستميت عن العمال في مختلف القطاعات. ولأجل كل هذا، يضيف رحماني، فالكناس يدعو إلى إبعاد جريدة كل الجزائريين عن التلاعبات السياسوية، ويتركوها كسلطة مناضلة يشهد لها الجميع أنها وضعت توازنا بين القوى السياسية، سواء للمعارضة أو الموالين للسلطة. وقال المتحدث إن “الخبر” جريدة وطنية بامتياز، لم يحدث وأن باعت القضايا الوطنية، وتاريخها مشرّف ومكتوب بأحرف من ذهب، يجعلها بعيدة كل البعد عن الصحافة العميلة.الجزائر: رشيدة دبوب“كناباست”“الخبر يشهد لها الجميع وقوفها مع القضايا العادلة” قال المكلف بالإعلام بالمجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع الثلاثي للتربية “كناباست”، إن جريدة “الخبر” بفضل مهنية واحترافية صحفييها تبوأت صدارة المقروئية خلال عقدين ونصف من الزمن.. وأهم ما ميزها كفضاء إعلامي حر؛ وقوفها مع القضايا العادلة والمطالب المشروعة.وهنا أشار بوديبة إلى أن “الكناباست” لن تنسى ملازمة الجريدة لهم فى أصعب الظروف لأجل التعبير عن انشغالاتهم ومطالبهم والتعسفات الإدارية التى تعرضوا لها، وهو ما يجعلهم اليوم مساندين للجريدة وصحفييها، ويرفضون التضييق على حرية التعبير وتعدد الإعلام، كما يدعو السلطات العليا إلى حماية هذا الصرح خدمة للجزائر واستقرارها. ونوّه المتحدث بأن استقلالية خط جريدة “الخبر” والمستوى الاحترافي للقائمين عليها، يتطلب من الجميع شعبا ودولة دعمها، وهذا تشجيعا للعمل الجاد والنزيه والتضييق على الذين أصبحوا عالة وعبئا على البلاد باستفادتهم دون توقف من الريع بشتى الطرق.الجزائر: رشيدة دبوباتحاد عمال التربية والتكوين “إينباف”“باستقلالية القضاء ستنتصر “الخبر”قال رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين “إينباف” الصادق دزيري، إن النقابة “مع حرية التعبير بكل مقاييسها المراعية لكل أخلاقيات المهنة”، مفيدا أن مؤسسة “الخبر” في تقدير “الإينباف” هي إحدى الركائز الإعلامية التي جسّدت فعلا “الخبر” كمعلومة بكل صدق ومصداقية.وأضاف دزيري في تعليقه على الحملة التي تستهدف جريدة “الخبر” منذ مدة، أنّ الجريدة كانت دائما إلى جانب القضايا العادلة، وعلى كل الأصعدة محليا ودوليا اجتماعيا وسياسيا، اقتصاديا وثقافيا، وأضاف قائلا: “لا نريد لهذا الصرح الإعلامي أن نقفز عليه، أو أن نحد من حريته، أو يصبح محل مزايدات سياسية بعيدا عن تجسيد قانون الجمهورية الجزائرية، فنحن مع جريدة “الخبر” ظالمة أو مظلومة ولا نريد للقضية الأخيرة أن تأخذ منحى بعيدا عن قوانين الجمهورية، وهذا بجعلها قضية فاصلة بين تكتلات سياسية ومالية في الجزائر، وانتهى محدثنا بالقول: “باستقلالية القضاء تنتصر قضية “الخبر” العادلة”.الجزائر: مصطفى بسطاميالجمعية الوطنية للتجار والحرفيين“النقل الأمين للتصريحات لا يمكن أن تجده إلا في الخبر” يرى رئيس الجمعية الوطنية للتجار والحرفيين، الحاج الطاهر بولنوار، أنه من خلال تعامله مع صحفيي جريدة “الخبر” أو قناة “كا.بي.سي”: “أستطيع التأكيد على المهنية التي يتحلّون بها”. كما سجل “انفتاحهما على مختلف الآراء والمواقف حول جميع قضايا الاقتصاد والتجارة والسياسة وغيرها”، ما شدّ انتباهه أيضا “النقل الأمين لتصريحات ممثلي الجمعيات والنقابات والأحزاب”.وحسب رأي بولنوار، يبقى مجمع “الخبر” الإعلامي من التجارب الهامة والرائدة في مجال الإعلام وتكريس حرية التعبير، والتزام المهنية في نقل الخبر ونشر المعلومة، وطاقمها وصحفيوها أحرار في التصرف، واتخاذ الموقف التي يحمون بها مؤسستهم وحقوقهم”، معربا عن تمنياته في إنصاف العدالة لقضيتهم: “لأن الشعب لا يمكنه أن يتخيل نفسه من دون “الخبر”، لأنها نصرت المظلومين”.الجزائر: رشيدة دبوبممثل نقابيي عمال البريد“الخبر” شامخة في سماء الصحافة الجزائرية” قال ممثل نقابيي عمال البريد، السعيدي، إن “شموخ “الخبر” في سماء الصحافة الجزائرية وتجذرها في قلوب الجزائريين، أقلق من يريد بناء صرح أخلاق مهنة الصحافة، فامتطى منصب مهنته لاغتيال الخبر”، وقال “وما أدراك ما الخبر.. فيكفيه أنه أنفق الأبكم فنطق فكفر دون حياء أو بصر.. أتريد اغتيال “الخبر” بجرة قلم ودون استئذان البشر..”.وحسب المتحدث ذاته، فإن “زلة لسان وزير الاتصال الأخيرة؛ بقوله إن الحكومة لن توقف “الخبر”، أثبت حقده الدفين على من يعرف أخلاق مهنته وقلم حريته، كما يعرف الرضيع مذاق حليب أمه من الصدر.. “إنه صراع القلم مع البشر”.جمعية حماية المستهلك“الخبر” حصن من حصون الإعلام الجزائري” يرى رئيس الجمعية الوطنية لحماية المستهلك، الدكتور مصطفى زبدي، أن جمعيته بعيدة عن التجاذبات السياسية، ويعتبر أن “مجمع الخبر حصن من حصون الإعلام الجزائري، ووسيلة إعلامية ساعدتهم في جميع أنشطتهم وساهمت في عملهم، خاصة التحسيس”، لهذا قال إنه وجمعيته “يقفون وقفة رجل واحد مع إدارة وصحفيي “الخبر” ويتمنون التطور والرقي لهذا الحصن وأن يزيد بريقه ولمعانه، ويخرج من هذه التجربة أكثر قوة، ويكفيه فخرا أن عدد المتضامنين معه يرتفع يوما بعد آخر، ومن ثمة ستتسع دائرة قرائه الذين أثبتوا تعلّقهم الشديد بجريدتهم التي وقفت إلى جانبهم، وحان دورهم اليوم للوقوف معها في أزمتها”.الجزائر: رشيدة دبوب

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات