ما إن تقترب الامتحانات حتّى تبدأ التوجّسات والاستعدادات من جميع أطراف العملية التعليمية ـ التعلمية، تفكير وتخطيط من قبل المسؤولين، واستعداد وتسلّح التلاميذ كلّ وفق طاقاته ومبادئه، فمنهم الطالب المجدّ المتمكّن الذي يستعد من بداية السنة الدراسية، ومنهم التلميذ الفاشل المتعثّر الذي كلّما اقترب الامتحان ازداد توتّرا وشعورا بالعجز، فلا يجد مخرجا سوى في الغشّ، لذلك تطور الأمر إلى الإبداع والتفنن في ابتكار الوسائل والطرق “الحديثة” التي لم تخطر من ذي قبل على بال أحد، وعليه وجب على جميع المنتسبين إلى الأسرة التربوية (تلاميذ، أساتذة، أولياء تلاميذ وإداريين) أن يتجندوا جميعا لمحاربة الظاهرة،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال