+ -

 أربكت وقفة التضامن مع “الخبر” في تلمسان بعض المحسوبين صدفة على السياسة والنيابة والتمثيل الشعبي، فراح بعضهم يرسل صورا وفيديوهات عن وقفة “المشور” التضامنية الرمزية إلى أسياده في العاصمة، في حين تعرّض بعض ممّن حضروا عن قناعة لدعم مبادئ ومكاسب حرية التعبير وحرية الصحافة لمساءلات ومضايقات بائسة، مثل ما حصل مع منتخب بالمجلس الشعبي الولائي عن حزب جبهة التحرير الوطني، حاول محافظ الحزب الضغط عليه قائلا إن الجهاز المركزي للحزب طلب منه توضيحات حول مشاركة منتخب من الأفالان في الوقفة، فكان ردّ المنتخب الشاب “نعم وقفت مع “الخبر”، لأنها وقفت مع سكان الحدود ضد التهريب وضد الإرهاب”. فهل هي القناعة نفسها والمبادئ نفسها لدى الوزير والقيادي الجبهوي وأحد أبناء الحدود الغربية للبلاد الطيب لوح؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات