ذكرت، أمس، مصادر مطّلعة لـ “الخبر”، أن المجلس الشعبي الولائي بڤالمة، يوجد في حالة استنفار للبحث عن سيارة تابعة للهيئة ذاتها، بعد أن أخذها أحد الأعضاء من كتلة “الأفالان” ولم يرجعها، وهذا لقضاء شؤونه الخاصة. وأكثر من ذلك؛ أن سائقا تابعا للمؤسسة هو من يقوم على خدمته ونقله إلى الأماكن التي يشاء، وأضافت أن المعني يتعمد توقيف السيارة في أماكن بعيدة عن مقر المجلس حتى لا تنتزع منه، وهذا ما جعل الهيئة المنتخبة لا عمل لها في هذه الفترة ولا شغل سوى التفكير في حيلة لاستعادة السيارة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات