+ -

 عرفت المأدبة التي ضيّف فيها وزير الطاقة السابق، شكيب خليل من قبل بعض أعيان منطقة سيدي الجيلالي في ولاية تلمسان، بذخا كبيرا بنحر قرابة العشرين شاة على شرف الوزير صاحب الطواف المثير، في الزوايا والدواوير، عشرون خروفا تحت ظلال الخيام، وبعيدا عن مقر زاوية سيدي يحيى بن صفية، لمؤسسها الراحل الحاج صالح النهاري. وكان المشهد وكأننا في موسم “الوعدة”، حتى قال أحدهم “إنّها وعدة سيدي خليل”، فيما اعتبر البعض الأمر طبيعيا ويدخل في عادات الكرم وحسن الضيافة لدى عرش أولاد نهار، بينما قال آخرون، إن المحتاجين والمرضى في المنطقة أولى بخرفان سيدي خليل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات