حاول وزير الاتصال، حميد ڤرين، الضغط على صحافيي القناة الإذاعية الأولى، العمومية، لتوجيه مادتها الإخبارية في السياق الذي يخدم الدعوى في الاستعجالي، المليئة بالخروقات، وأخطرها أن الوزير لا يملك الصفة لمقاضاة “الخبر”. غير أن صحافيي القناة رفضوا الانصياع، مطالبين الوزير بأن يتبنى بنفسه “الحرب القذرة” التي يقودها ضد “الخبر”، لا أن يخوضها بدلا عنه صحافيو قناة ممولة من دافعي الضرائب.. فهنيئا لزملائنا الشرفاء الذين يرفضون “الرق الإعلامي”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات