+ -

 تحولت برلمانية في التجمع الوطني الديمقراطي عن ولاية شرقية كبرى، هذه الأيام إلى حديث مجالس المناضلين الذين اكتشفوا بأن قربها من الأمين العام بالنيابة أحمد أويحيى، لم يمنعها من التحالف مع القيادية نورية حفصي التي تقود “حركة تصحيحية” ضد نفس الأمين العام. وما يؤرق مناضلي الولاية هو خوفهم من التعامل مع البرلمانية المعنية، فأنصار أويحي يخشون من استعمالهم لصالح حفصي والعكس صحيح.. فهل يتدخل الرجل الأول في الحزب لإنهاء هذه الوضعية وإراحة مناضليه؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات