+ -

 عرفت الندوة الإعلامية التي عقدها السفير الإسباني بالجزائر، أليخاندرو بولونكو ماطا، بكلية اللغات في جامعة تلمسان على هامش ملتقى دولي أدبي حول الأديب العالمي “سارفانتس”، حالة طوارئ لمحاولة منع الصحفيين من الحديث وطرح الأسئلة المتعلقة بالراهن السياسي، وهذا من طرف مسؤولين في الجامعة ومكلفين بالأمن، في حين أصرّ الصحفيون على الحديث إلى السفير بكل اللغات وفي كل المجالات. فهل أصبح السفراء ممنوعين من الحديث عن السياسة في تلمسان؟ وإذا لم يتحدث سفير دولة معتمد في السياسة، فهل يتحدث عن فنون الطبخ؟ تساءل الصحفيون.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات