شباب يغامرون بحياتهم من أجل متابعة أطوار مقابلة لما بين الأحياء ببلدية يلل، ثالث أكبر بلدية في ولاية غليزان، لسبب وحيد أن البلدية ليس بها ملاعب جوارية مهيأة لاحتضان مثل هذه الدورات التي تجلب عادة جمهورا غفيرا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات