يعيش هذه الأيام محافظ سابق لحزب جبهة التحرير بقسنطينة حالة من “العزلة”، بعدما قرر العديد من رؤساء الجمعيات والمنظمات والتنظيمات النقابية، وحتى بعض الإعلاميين، “مقاطعة” المعني، كرد فعل منهم على تصريحاته التي لا يتأخر عن التأكيد عبرها على أنه “هو الكل في الكل في قسنطينة”، وأن “كل الجمعيات والتنظيمات والنخب والصحفيين تحت يديه، يحركها كيفما ومثلما يريد”.. فهل سيراجع القيادي هذا عن موقفه قبل إطباق العزلة النهائية عليه ؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات