حرمت المئات من رؤوس الأبقار من الرعي بالسهل الذي تتشكل منه المنطقة الصناعية “بلارة” ببلدية الميلية بجيجل، بمناسبة زيارة كل من الوزير الأول، عبد المالك سلال، ورئيس الوزراء القطري، عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، إلى المنطقة وإشرافهما على وضع حجر الأساس لانطلاق مشروع مركب الحديد والصلب، حيث منعت مئات الأبقار التي يملكها سكان القرى المجاورة من دخول الموقع، بعدما ظل هذا الأخير، الذي يتربع على مساحة تقدر بأزيد من 500 هكتار، منذ سنوات مرتعا ومرعى مفضلا لديها، بسبب حالة الإهمال التي ظل يشهدها في غياب الاستثمارات وتراجع فضاءات الرعي بالمنطقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات