بلغ التسيب في بعض المؤسسات التربوية بعنابة أقصى مداه، بدليل ما أفادتنا به مصادر عليمة والمتعلق بقيام مدير التربية بزيارة فجائية، مساء الجمعة، إلى متوسطة الثامن ماي 45 رقم 2، حيث تأكد مما ورد إلى مسامعه بوجود مجموعات من الأساتذة والمعلمين يقدمون دروسا خصوصية في أقسام هذه المؤسسة لتلاميذ من مختلف الأطوار. وأضافت مصادرنا أن مدير التربية لم يقم بأي إجراء عقابي ضد مدير المتوسطة، سوى دعوته إلى الكف عن مثل هذا الفعل. فعن أي تربية نتحدث ؟ وأي مسؤولين بإمكانهم حمل رسالة التعليم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات