في ظل موات قاتل للمسرح، وابتعاد الجمهور عن ركحه، تعود الذكرى 21 لاغتيال المسرحي الكبير عبد القادر علولة، فارتأت “الخبر” أن تذكر بمساره الحافل ورؤيته الفلسفية، لتقف على الميزات الأساسية للمسرح الجزائري الذي أجبر الناس بحرفيته العالية في تناول قضايا الإنسان الجزائري، على الوقوف طوابير لمشاهدة عروضه.. علولة ومسرح الحلقة، هي الحلقة المفقودة من جماليات وروائع المسرح الجزائري الذي ابتعد عن القاعدة وتوجه إلى النصوص الفلسفية الغارقة في التعقيد، ففقد الجمهور وفقد البهجة والفرجة..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات