ظهرت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، خلال زيارة الوزير الأول عبد المالك سلال أثناء الترحم على روح العلامة عبد الحميد بن باديس في المقبرة، حيث ارتدت خمارا وقرأت الفاتحة رفقة الوفد الوزاري، لتختفي بعدها مباشرة ولم ترافق عبد المالك سلال ولو في نقطة واحدة من برنامج تفقده، وهو ما دفع الجميع للاستفسار عن مكان تواجدها، إلا أن بن غبريت ظهرت للعلن مجددا في المساء على مستوى المدرجات الرسمية التي وضعت في وسط المدينة أثناء مرور الاحتفال الشعبي، لتصنع الحدث في قاعة العروض الكبرى “أحمد باي” حيث أخذت جانبا من الاهتمام أثناء دخولها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات