أثارت تصريحات الأمين العام بالنيابة للأرندي، أحمد أويحيى، موجة عارمة من الاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن بين الأشياء التي ركز عليها رواد الشبكة تسجيلهم واقعة الشاب الذي تم توقيفه بعنف من طرف الأمن وسط العاصمة، عندما توجه إلى الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس بعبارة: لست مرحبا بك. وتساءل نفس الرواد: بهذا المنطق يجب توقيف الكثير من السياسيين والمسؤولين الجزائريين، وعلى رأسهم أحمد أويحيى، الذين يخاطبون اليوم فالس بصوت واحد ليخبروه بعد أن حدث ما حدث بأنه غير مرحب به في الجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات