+ -

يعيش سكان إحدى بلديات ولاية بومرداس على وقع فضيحة كبيرة، بعد أن قامت الشرطة بتوقيف “المير” يقود سيارة البلدية ليلا في أحد الحواجز الأمنية وهو في حالة سكر. حيث وأثناء توقيف “المير”، عرّف بنفسه للشرطة، ليرد الشرطي أنه “والي”، ليتم اقتياده إلى مقر الشرطة وحجزه إلى غاية استفاقه من “السكر”. وفيما تبقى سيارة “المير” محتجزة، تجري قصته على كل لسان، لكن آخر من يعلم هو الوالي زرهوني. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات