38serv
تتوالى ردود الفعل ”الساخطة” لأعضاء مجموعة الوساطة الدولية، التي ترأسها وتشرف عليها الجزائر لإحلال السلام في مالي، بشأن الهجمات الإرهابية الأخيرة التي استهدفت مطعما في العاصمة المالية بماكو (تبناها زعيم ”المرابطون” مختار بملختار)، ومعسكرات تابعة لقوات حفظ السلام في كيدال. وقال وزير الخارجية الفرنسي إن الاعتداءات تستهدف ”اتفاق الجزائر”، فيما أشارت الأمم المتحدة إلى أنه ”لا خيار لأطراف النزاع سوى التوقيع”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات