+ -

تعرضت إحدى أعضاء الفرقة الصحفية للتلفزيون الجزائري التي رافقت تظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية” منذ انطلاقها في أفريل 2015، إلى عملية سطو بفندق الحسين في قسنطينة أول أمس. فعندما غابت الضحية عن غرفتها لمدة لا تزيد عن ساعة زمن، لاحظت عند عودتها أن “ضيفا” حلّ بالغرفة، وحينها تأكدت من اختفاء مبلغ مالي “محترم” من الحقيبة يمثل مصاريف المهمة. الضحية سارعت إلى إدارة الفندق لتقديم شكوى، غير أن تعاملها مع الموضوع لم يكن في مستوى نجوم الفندق. فهل تعتذر إدارة نزل “الحسين” من الضحية بإحقاق الحق وكشف الفاعل؟ أم أنها تتغاضى عن الموضوع وتفتح الباب للإيقاع بضحايا آخرين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات