استاء مواطنو شلغوم العيد بولاية ميلة، لاسيما العائلة الرياضية ومحبو الهلال، من الوضعية التي يوجد عليها فريقهم منذ بداية بطولة الهواة التي ينتمي إليها. الأنصار والمحبون يحملون رئيس البلدية، الذي هو رئيس الفريق في نفس الوقت، مسؤولية الوضعية الصعبة التي يمر بها الفريق. ويستغربون لصمت الوالي تجاه تصرفات “المير” وعدم تحرك مسؤول الجهاز التنفيذي لوقف المهزلة وإنهاء مهام “المير” كرئيس للفريق. البعض علق بالقول “لم ينجح في تسيير البلدية فكيف ينجح في تسيير فريق؟”، وعلق آخرون “هل يسمح القانون لرئيس البلدية بمهام ثقيلة كرئاسة فريق؟”، والكارثة واضحة للعيان حسب ناس شلغوم العيد: انسداد في المجلس الشعبي البلدي وفريق يتخبط في المؤخرة ويكاد يسقط.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات