+ -

 تقدمت مريضة، نهاية الأسبوع الماضي، إلى مصلحة داء السكري بوحدة بالوة بمستشفى تيزي وزو في موعد محدد لها مسبقا من قبل المصلحة، إلا أن الطبيبة المختصة رفضت حتى الحديث إليها، كونها ليست “من مرضاها”، ولأن الطبيبة التي كانت تتابع المريضة استقالت. ورغم تدخل المدير العام لمستشفى تيزي وزو شخصيا وإعطاءه تعليمات لرئيس المصلحة بإجبار الطبيبة على التكفل بالمريضة في الحين، إلا أن هذه الطبيبة “الرومبو” رفضت الانصياع وأقسمت أنها لن تعالج المعنية “ولو تدخل وزير الصحة شخصيا”، ما أجبر المريضة على مغادرة المستشفى محبطة والتوجه نحو عيادة خاصة.. فهل يعلم الوزير بوضياف بما يحدث في قطاعه؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات