من يتجول بشوارع آفلو صباح كل يوم، وخاصة بالجهة الجنوبية، يتفاجأ بالكمية الكبيرة من المياه المتدفقة عبر الشوارع بسبب تسربها من الأنابيب التي تعرضت لأعطاب ولم يتم تصليحها لعدة أسابيع، رغم نداءات السكان المتكررة، أو تسربها من الصهاريج الموضوعة فوق المنازل، حيث لا تستغل هذه المياه لا في الشرب ولا في سقي الأشجار والمساحات الخضراء، وإنما تذهب لقنوات صرف مياه الأمطار وقنوات الصرف الصحي، في وقت تدعو الحكومة لشد الأحزمة ومحاربة التبذير والتقشف. فإلى متى هذا الإهمال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات