استغربت عائلات الإخوة عبد المومن الساكنة بشارع ماليك فاطمة الزهراء (بوبيو) في العاصمة، فاتورة “سيال” الخيالية ببلوغها قيمة قرابة 90 مليون سنتيم. ووجه الغرابة أن فواتير شركة المياه التي تصلهم ترتفع من فصل إلى آخر، وذلك مباشرة بعد أن تخلت “الجزائرية للمياه” عن تسيير القطاع بالجزائر العاصمة لفائدة شركة المياه والتطهير لولاية الجزائر “سيال”، إذ ومنذ العام 2011 والفاتورة في ارتفاع. العائلات المعنية تطالب شركة المياه بفتح تحقيق تقني حتى تتأكد استحالة استهلاكها لهذه الكمية من المياه، حتى ولو كان لديها مسبح. فهل تتحقق رغبة الضحايا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات