+ -

استغرب، كثيرا، كل من حضر الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي لولاية سطيف لشهر مارس 2016، من صحفيين، رؤساء دوائر وبلديات وحتى من أعضاء المجلس الولائي في حد ذاته، من السرعة الفائقة التي سيّرت بها الجلسة، حيث يطالب رئيس المجلس في كل مرة بالسرعة في التدخل والاختصار في العرض والسرعة حتى في الجواب، ما جعل الكثير من الحاضرين يصفون هذه الدورة الأولى بالنسبة لرئيس المجلس الحالي الذي خلف سلفه المنتشي بعضوية مجلس الأمة، بدورة “على الطاير” ودورة “مشّي برك”. فهل هي فلسفة جديدة في مجلس من المفروض أن يناقش هموم المواطن بترو وهدوء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات