ما زال منتسبون لبريد ڤالمة، يفاجأون باقتطاع مبالغ مالية من حساباتهم بطريقة تثير الشك، ويطرحون علامات استفهام عن الجهة التي تقوم بذلك، خاصة بعد الفضيحة التي تفجرت بالقطاع وتم من خلالها كشف ثغرة جاوزت 600 مليون سنتيم، تم سحبها من أرصدة زبائن البريد خلال سنوات متعاقبة، وهو ما يوسع دائرة المشتبه فيهم المتورطين في هذه العمليات، ويجعل ضحايا هذه العمليات يتساءلون “هل حقيقة رصيدنا ترعاه أياد آمنة؟”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات