يروّج مقاول في ولاية سوق أهراس، إلى أنه تعرّض لابتزاز من أحد إطارات مديرية التجهيزات العمومية، كلفته 200 مليون سنتيم. ولم يتوان المقاول الذي اشتكى أمره للأمين العام السابق للولاية، في الحديث عن هذه العملية وأخرى مماثلة لها مع مقاولين آخرين، ولم يفهم المنتسبون للقطاع ما إذا كانت “الصفقة المربحة” تتعلق بإغراءات شخصية، أم بمشاريع من داخل المديرية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات