بعد جهد جهيد، وبعد حملة شنها المئات من تلاميذه في مختلف القرى والمدن التي مر عليها المعلم القدوة والمصلح جدي الديلمي المدعو الشيخ الزقود، ودرّس فيها وترك أثرا لا يمكن أن تمحوه السنوات، استجابت أخيرا اللجنة الولائية المُكلفة بإطلاق التسميات على الشوارع والمؤسسات التربوية وغيرها لمطلب المئات من هؤلاء ووضعت اسمه على مدخل إحدى المدارس الكائنة بحي 500 مسكن وسط مدينة المسيلة. يأتي هذا بعد سنوات من حبس اسمه وسيرته في أدراج النسيان، رغم مرور 23 سنة على وفاته رحمة الله عليه، ورغم المناشدات التي تُطلق كل سنة من أجل الوصول إلى مسعى التخليد، غير أنه، ولحسن الحظ، تحوّل هذا المطلب هذه السنة إلى أمر وا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال