إذا كان لسان حال أحد المقولات المعروفة “البعيد عن العين بعيد عن القلب”، فإن لسان حال القطاع التربوي بباتنة يقول “البعيد عن العين بعيد عن الاهتمام” وهي المقولة التي تصلح تماما لوصيف الحالة البيداغوجية التي أصبحت عليها ابتدائية الشهيد روابح الدراجي ببلدية أولاد سلام بباتنة، والتي لا ذنب لها ولا للقائم عليها سوى بعدهم الجغرافي عن مقر الولاية لما يزيد عن عشرات الكيلومترات. هي صورة توضّح تماما التسيير المركزي في هذه الولاية والقطر الجزائري ككل إذا ما تمت مقارنتها بابتدائيات أخرى متموقعة بوسط مدينة باتنة، حيث أن فاتورة تموقعها الحدودي بين ولايتي باتنة وسطيف جعلها بعيدة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال