+ -

 ترفض شركة “توسيالي” التركية تسليم “المدفع” الذي اشترته مع النفايات الحديدية، لمصالح مديرية الثقافة لولاية وهران أو الدرك الوطني، منذ قرابة الشهرين. وهذا لوضعه في متحف وهران. وكان من المفروض أن تتم متابعة هذه الشركة بتهمة “شراء أشياء مسروقة”، وأن يفرض عليها ممثلو الدولة الجزائرية أن تدل عن الأشخاص الذين باعوا لها “المدفع”.لكن وعكس ذلك تماما، فإن مديرة الثقافة لولاية وهران لا تبدي أي اهتمام بالموضوع. فأين أنت يا وزير الثقافة ؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات