لم يكن يوم الثامن مارس عاديا سنة 2015 ولم يختلف عن باقي أيام السنوات الماضية، فهو موعد تسلط فيه يومية “الخبر” كل أضوائها على نسائها وتتوقف، في مناسبة رمزية، عند جهدهن وعملهن وتفانيهن طيلة أيام السنة، ليس لتأكيد وجودهن فحسب، وإنما للاعتراف بمساهمتهن في ترك بصمتهن وجعل شعار “الصدق والمصداقية” حاضرا كل يوم.
بسمة نساء “الخبر” وهن يتلقين التكريم والتقدير في حفل رمزي من قبل زملائهن الرجال، أمس، لم تقدر بثمن، خاصة وهن يستقبلن من مسؤولي الجريدة وأعضاء الفرع النقابي كلمات الاعتراف والتقدير بجهودهن التي ساهمت في أن تجعل من “الخبر” الرائدة وجريدة كل الجزائريين. كلمات شملت الجميع دون استثناء، من صحفيات وعاملات بالقسم التقني والإشهار والإدارة، لتكون المناسبة جلسة حميمية ووقفة اعتراف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات